أنتم هنا : الرئيسيةالإعلامالملفات الصحفيةندوة صحفية حول متابعة تنفيذ توصيات هيئة الإنصاف و المصالحةالحالات العالقة في تصنيف التقرير الختامي لهيئة الإنصاف والمصالحة ( 66 حالة) و التي توصلت لجنة المتابعة إلى الكشف عن الحقيقة بشأن 58 منها

النشرة الإخبارية

المستجدات

14-03-2024

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يؤكد بجنيف على ضرورة عقد لقاءات تشاورية مع الأطفال (...)

اقرأ المزيد

13-03-2024

التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان يعبر بجنيف عن دعمه للمقاربة (...)

اقرأ المزيد

11-03-2024

الدورة 55 لمجلس حقوق الإنسان: مشاركة المجلس الوطني لحقوق الإنسان في النقاش (...)

اقرأ المزيد
الاطلاع على كل المستجدات
  • تصغير
  • تكبير

الحالات العالقة في تصنيف التقرير الختامي لهيئة الإنصاف والمصالحة ( 66 حالة) و التي توصلت لجنة المتابعة إلى الكشف عن الحقيقة بشأن 58 منها

حصرت هيئة الإنصاف والمصالحة، في تقريرها الختامي، حالات الأشخاص مجهولي المصير التي لم تتمكن من استجلاء الحقيقة كاملة بشأنها في 66 حالة، وأوصت باستكمال التحريات بخصوصها للكشف عن مصير الأشخاص المعنيين بها. ولهذا الغرض واصل المجلس تحرياته في الموضوع وتحليل المعطيات الواردة من السلطات عشية انتهاء أشغال هيئة الإنصاف والمصالحة، والتي كانت هذه الأخيرة قد قررت عدم اعتمادها لتكوين القناعة لتوصلها المتأخر بها. وقد اعتمدت لجنة المتابعة على هذه المعطيات في دراسة وتصنيف هذه الحالات. كما راسلت السلطات العمومية للحصول على معلومات إضافية بالنسبة للبعض منها. وقد أفضى العمل الذي قامت به لجنة المتابعة إلى تصنيف هذه الحالات كما يلي:

حالات تأكدت لجنة المتابعة من كون اختفاء أصحابها كان لأسباب سياسية

يتعلق الأمر بتسع وأربعين حالة من بينها حالة شخص على قيد الحياة كان قد اضطر للاغتراب السياسي بالجزائر ثم بيوغوسلافيا سابقا، وهو السيد عبروق العلمي الذي اختفى منذ سنة 1964، ولم تتلق عائلته طوال هذه المدة أي خبر عنه. وهناك حالة ثانية تتعلق بالسيد محمد البعقلي، المزداد سنة 1931، والذي تعرض لاعتقال تعسفي على إثر أحداث مارس 1973، حيث احتجز لمدة سنة بمطار آنفا "الكوربيس"، قبل أن يحال إلى السجن المدني بالدارالبيضاء. وبعد الإفراج عنه، ظل يعاني من مرض نفسي بسبب ما تعرض له من تعذيب، وفي سنة 1980 اختفى عندما غادر منزله في الساعة الخامسة صباحا، وبقي مصيره مجهولا إلى غاية سنة 1983 تاريخ عودته إلى بيته في وضعية صحية متدهورة، وبعد مرور أربعة أشهر غادر بيته ليختفي مجددا بسبب المرض النفسي الذي كان يعاني منه.

أما الحالات الأخرى، وعددها سبع وأربعون، فهي لأشخاص من بينهم ثلاث طفلات وامرأتين تأكدت وفاتهم جميعا أثناء احتجازهم بمراكز مختلفة، ويتعلق الأمر بـ:

الطفلات:

-الموساوي الباتول؛

-الزهو رقية؛

-تسلم السلامي.

المرأتين:

-خيرة الطالبي؛

-لحمادي الشيخ أحمد فاطمة.

الرجال:

-أحمد ولد سيدي ولد عبد الهادي؛

-محمد فاضل جد أهلوا السيد؛

-مخلوف محمد سالم ولد لعبيد ولد حمى؛

-بابيت سيدي المحجوب؛

-الطالب بن محمد مولود؛

-يارة المحجوب ابراهيم؛

-ولود لحسن السيدة؛

-محمد سالم حمدي عبدالله؛

-سيدي أحمد ابراهيم لموحد؛

-القاضي الخليل امحمد الموساوي؛

-الحفظ ولد حما ولد مبارك؛

-الناجم ولد ابراهيم ولد احمد سالم؛

-الراضي محمد امبارك بن لولاد بن عبدالله؛

-إبراهيم السالم ولد أحمد واحميدة؛

-وحمان نفعي بن ميليد حما؛

-محمد لامين ولد سيدي ولد لعبيد ولد حمى؛

-محسن العمراني؛

-جميل محمد الحاج عمرو؛

-سالم عبد اللطيف؛

-الجوهري حمو؛

-ايت ناصر سيدي محمد؛

-هباز بوجمعة؛

-أوفقير علي بن دحان؛

-عبد الله ولد مسعود ولد عبد القادر؛

-حسنا ولد بشري ولد سيدي؛؛

-عبد السلام حرافي؛

-عمر عبد الواحد بن عبد القادر؛

-حمادي ولد بشري سيدي؛

-محمد سالم ولد أحمد العبد ولد يحظيه؛

-ودادي ابراهيم صالح؛

-بنونة أحمد بن عبد الرحمان؛

-شملال عمرو؛

-الخليل بن ديدي؛

-حسن عمار اسكنا بلاو؛

-بونان لحبيب؛

-الزهو محمد؛

-محمد الكوري الموساوي؛

-السعدي مبارك؛

-أبا محمد سالم؛

-الشويخ ولد عالي؛

-محمد ولد عالي؛

-محمد بوفوس.

حالات ينتفي الدافع السياسي وراء اختفاء الأشخاص المعنيين بها

يتعلق الأمر بتسع حالات من بينها حالتان لشخصين توفيا في حادثتي غرق وهما مصطفى العمراني وأهل السيد سيد أحمد، بينما تأكد للجنة المتابعة، من خلال تحليل المعلومات التي توصلت بها، انتفاء أي دافع سياسي وراء اختفاء الأشخاص المعنيين بسبع حالات أخرى وهم:

-نجمي المختار

-بوزراع احمد

-قجاري حسن

-الإدريسي مولاي حميد

-مولود بوله

-الفقير عبد العزيز

-درشد لحبيب بن محمود.

أعلى الصفحة