النشرة الإخبارية

المستجدات

14-03-2024

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يؤكد بجنيف على ضرورة عقد لقاءات تشاورية مع الأطفال (...)

اقرأ المزيد

13-03-2024

التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان يعبر بجنيف عن دعمه للمقاربة (...)

اقرأ المزيد

11-03-2024

الدورة 55 لمجلس حقوق الإنسان: مشاركة المجلس الوطني لحقوق الإنسان في النقاش (...)

اقرأ المزيد
الاطلاع على كل المستجدات
  • تصغير
  • تكبير

الرئيس، السيد أحمد حرزني

ولد السيد احمد حرزني سنة 1948 بكرسيف.

في 31 ماي 2007، عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس رئيسا للمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان خلفا للمرحوم إدريس بنزكري.

كان السيد حرزني عضوا بالمجلس الأعلى للتعليم قبل أن يعين من قبل صاحب الجلالة كاتبا عاما له في نونبر 2006. ويهدف هذا المجلس إلى بعث دينامية في الإصلاح التربوي والسهر على الرقي بالتعليم المغربي.

حصل السيد حرزني على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع والأنثربولوجيا من جامعة كنتاكي بالولايات المتحدة الأمريكية كما حصل على دبلوم الدراسات المعمقة في علم الاجتماع من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط.

اشتغل كمدرس بالإعدادية في بداية السبعينات قبل أن يبدأ مساره المهني كعالم اجتماع متخصص في شؤون العالم القروي حيث عمل كباحث ثم كمدير للبحث في المعهد الوطني للبحث الزراعي بسطات. كما درس ألقى محاضرات بجامعة الأخوين بإفران (1995-1996).

تقلد السيد حرزني مهام مستشار وطني ودولي في القضايا المتعلقة بالفلاحة والتنمية القروية وتدبير الموارد الطبيعية والبيئية والمقاربة التشاركية والتكوين المهني. كما كان عضوا مشاركا في وحدات التكوين والبحث بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط- أكدال.

وبالإضافة إلى كونه كان عضوا باللجنة الإدارية والتنفيذية التابعة للمجموعة الدولية للعمل الجماعي وحقوق الملكية، فالسيد حرزني هو أيضا عضو بالشبكة المغاربية للخبراء في العلوم الاجتماعية والمنتدى المغاربي للدراسات السوسيولوجية واللجنة العلمية لمعالجة نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى. كما كان عضوا باللجنة العلمية "لتقرير 50 سنة من التنمية البشرية في المغرب".

علاوة على ذلك، تقلد السيد حرزني منصب الكاتب الوطني لجمعية "نداء المواطنة" ومنسق المرصد الوطني للانتقال الديمقراطي ومؤسس المجموعة الوطنية للبحث حول الديمقراطية المحلية.

وفضلا عن كونه مديرا لمجلة "المزارع المغربي"، أصدر السيد حرزني عددا من المقالات التحليلية والكتب من بينها: "قراءة في السيرة السياسية لماركس" و" اليسار، الإسلام و الديمقراطية" و" Un Maroc décanté".

أعلى الصفحة