أنتم هنا : الرئيسيةعناوينالأنشطةبلاغات صحفيةالانتخابات التشريعية لأكتوبر 2016 : اللجنة الخاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات تبث في مجموعة ثالثة من طلبات الاعتماد

النشرة الإخبارية

المستجدات

14-03-2024

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يؤكد بجنيف على ضرورة عقد لقاءات تشاورية مع الأطفال (...)

اقرأ المزيد

13-03-2024

التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان يعبر بجنيف عن دعمه للمقاربة (...)

اقرأ المزيد

11-03-2024

الدورة 55 لمجلس حقوق الإنسان: مشاركة المجلس الوطني لحقوق الإنسان في النقاش (...)

اقرأ المزيد
الاطلاع على كل المستجدات
  • تصغير
  • تكبير

الانتخابات التشريعية لأكتوبر 2016 : اللجنة الخاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات تبث في مجموعة ثالثة من طلبات الاعتماد

 

عقدت اللجنة الخاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات، المحدثة لدى المجلس الوطني لحقوق الإنسان، يوم الأربعاء 10 غشت 2016 بمقر المجلس بالرباط، اجتماعا خصص لدراسة مجموعة ثالثة من طلبات الاعتماد المقدمة من لدن هيئات وطنية ودولية، وذلك في إطار الإعداد لعملية الملاحظة المستقلة والمحايدة للانتخابات التشريعية المزمع تنظيمها في أكتوبر المقبل.

وقد اعتمدت اللجنة، خلال هذا الاجتماع الذي ترأسه السيد محمد الصبار، الأمين العام للمجلس، مجموعة ثالثة تضم خمس هيئات (4 وطنية و1 دولية) فيما تم رفض طالب واحد و إرجاء البت الطلبات المتبقية. وبذلك بلغ عدد الهيئات المعتمدة إلى حدود اليوم 38 هيئة منها 32 هيئة وطنية و6 هيئات دولية.

وستجتمع اللجنة الخاصة لاعتماد الملاحظين في اجتماع لاحق لاستكمال البت في باقي طلبات الاعتماد المعروضة على أنظارها.

يذكر أن القانون رقم 30-11 المحدد لشروط وكيفيات الملاحظة المستقلة والمحايدة للانتخابات، الصادر في 6 أكتوبر 2011، ينص على إحداث لجنة خاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات، تتولى، بشكل خاص، تلقي ودراسة طلبات الاعتماد والبت فيها وتسليم بطائق وشارات خاصة بملاحظي الانتخابات المعتمدين ووضع ميثاق يحدد المبادئ والضوابط الأساسية لملاحظة الانتخابات.

وتتألف اللجنة الخاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات، التي يرأسها المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من أعضاء يمثلون السلطات الحكومية المكلفة بالعدل والداخلية والشؤون الخارجية والتعاون والاتصال وممثل عن المندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان وممثل عن الهيئة المركزية للوقاية من الرشوة وخمسة ممثلين عن جمعيات المجتمع المدني الممثلة داخل المجلس الوطني لحقوق الإنسان.

أعلى الصفحة